responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أصول وقواعد التفسير الموضوعي للقرآن نویسنده : التميمي، مازن    جلد : 1  صفحه : 411

المبحث الرابع: جريان الشمس في قوله تعالى: {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ} بين القرآن والعلم الحديث

يتناول هذا المبحث طريقة البحث الموضوعي لموضوع من مواضيع القرآن الكريم يقع موضوعاً من موضوعات علم الفلك، وهذا النوع من البحث يُعرف بطريقة البحث الموضوعي بين القرآن الكريم والعلوم الأُخرى، وهو كالآتي:

مقدمة المبحث

ازداد الاهتمام بعلم الفلك في عهد اليونان، بعد أن استطاع الصينيون والبابليون أن يتنبؤوا بالكسوف والخسوف، فقرر فيثاغورس(580-500 ق.م) وأرسطو(384-322 ق.م): أنّ الأرض ثابتة، وهي مركز الكون، والشمس وكُل الكواكب تدور حولها في كون كروي مغلق[766].

وفي بداية القرن الثالث قبل الميلاد جاء الفلكي اليوناني ارسطرخوس


[761] راجع: الخضر، أُسامة علي، القرآن والكون من الإنفجار العظيم إلى الإنسحاق العظيم، ص: 551-555.

نام کتاب : أصول وقواعد التفسير الموضوعي للقرآن نویسنده : التميمي، مازن    جلد : 1  صفحه : 411
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست