بالحزن ليكفرها»[75].
- وعنه عليه السلام قال:
«إنّ المؤمن ليهوّل عليه في منامه فتغفر له ذنوبه، وإنه ليمتهن في بدنه فتغفر له ذنوبه»[76].
- وعنه عليه السلام أيضاً قال:
«لا يزال الهم والغم بالمؤمن حتى ما يدع له من ذنب»[77].
3 - المثل: (لو أن إنساناً مؤمنا أصيب بمرض أو فقر أو حزن أو هم فلا ينظر إلى ذلك بأنه كراهية الله تعالى له، بل هو لطف وكفارة).
[75] المصدر السابق.
[76] المصدر السابق.
[77] أصول الكافي: ج2، ص418، باب تعجيل العقوبة.