باء: إساءة الظن أمر مذموم فلا يجوز أن يفعله المؤمن، كما لا يجوز للمؤمن أن
يفعل ما يجعل الناس تُسيء الظن به، ولكن إذا نزل في موطن التهمة فلا يعترض على
إساءة الظن به، لأن ذلك جاء بسبب تقصيره وعدم مبالاته بما سيقال عنه.
3 - المثل: (لو أن إنساناً نزل في موطن شبهة ثم أساءت الناس به الظن فلا
يلومها على ذلك).