متى
نرى وجهك ما بيننا
***
***
كالشمس
ضاءتْ بعد طول استتارْ[562]
أراد الشاعر من خلال تكرار
جملة (متى نرى) اثبات وحدة الهدف من خلال تاكيده المعاني الجزئية التي شكلت الهاجس
الروحي لفلسفة الانتظار، فضلاً على ان هذا التكرار ألّف وحدة موسيقية أعطت
انطباعاً واضحاً الى ذهن المتلقي.