responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحبة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 79

ل- الهَدِيَّة

276. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: الهَدِيَّةُ تورِثُ المَوَدَّةَ، وتُجَدِّدُ الاخُوَّةَ، وتُذهِبُ الضَّغينَةَ.[312]

277. عنه صلى الله عليه و آله: تَهادَوا تَحابّوا، تَهادَوا؛ فَإِنَّها تَذهَبُ بِالضَّغائِنِ.[313]

278. عنه صلى الله عليه و آله: تَهادَوا؛ فَإِنَّ الهَدِيَّةَ تُضَعِّفُ الحُبَّ، وتَذهَبُ بِغَوائِلِ الصَّدرِ.[314]

279. عنه صلى الله عليه و آله: تَهادَوا بِالنَّبِقِ تُحيِي المَوَدَّةَ وَالمُوالاةَ.[315]

280. الإمام عليّ عليه السلام: الهَدِيَّةُ تَجلِبُ المَحَبَّةَ.[316]

م- المُصافَحَة

281. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: مِن تَمامِ المَحَبَّةِ المُصافَحَةُ.[317]

282. عنه صلى الله عليه و آله: تَصافَحوا وتَهادَوا؛ فَإِنَّ المُصافَحَةَ تَزيدُ فِي المَوَدَّةِ، وَالهَدِيَّةَ تُذهِبُ الغِلَّ.[318]


[312]. عوالي اللآلي: 1/ 294/ 183، بحار الأنوار: 77/ 166/ 2.

[313]. الكافي: 5/ 144/ 14 عن السكوني عن الإمام الصادق عليه السلام، كتاب من لا يحضره الفقيه: 3/ 299/ 4067 وليس فيه ذيله، الخصال: 27/ 98 عن السكوني، وكلاهما عن الإمام الصادق عليه السلام، بحار الأنوار: 75/ 44/ 1؛ الموطّأ: 2/ 908/ 16 عن عطاء بن أبي مسلم وفيه« وتذهب الشحناء» بدل« تهادوا فانّها...»، السنن الكبرى: 6/ 280/ 11946، مسند أبي يعلى: 5/ 424/ 6122 كلاهما عن أبي هريرة وليس فيهما ذيله، كنز العمّال: 6/ 110/ 15055.

[314]. المعجم الكبير: 25/ 163/ 393 عن امّ حكيم بنت وداع الخزاعيّة، مجمع الزوائد: 4/ 260/ 6719.

[315]. الكافي: 5/ 144/ 13 عن الحسين بن زيد عن الإمام الصادق عليه السلام.

[316]. غرر الحكم: 316.

[317]. جامع الأحاديث للقمّي: 122.

[318]. دعائم الإسلام: 2/ 326/ 1232، الجعفريات: 153 عن إسماعيل بن موسى عن الإمام الكاظم عن آبائه عن علي عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله وليس فيه« والهدية تذهب الغلّ»، مستدرك الوسائل: 9/ 57/ 10196.

نام کتاب : المحبة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 79
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست