responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحبة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 72

237. الإمام الصادق عليه السلام: إنَّ صاحِبَ الدّينِ... اطَّرَحَ الحَسَدَ فَظَهَرَتِ المَحَبَّةُ.[272]

ق- تَناسِي المَساوِئِ‌

238. الإمام عليّ عليه السلام: تَناسَ مَساوِئَ الإِخوانِ تَستَدِم وُدَّهُم.[273]

239. عنه عليه السلام‌- فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ-: مِمّا تَكتَسِبُ بِهِ المَحَبَّةَ أن تَكونَ عالِماً كَجاهِلٍ، وواعِظاً كَمَوعوظٍ.[274]

3/ 5: أعمالٌ تورِثُ المَحَبَّةَ

أ- الإِقبالُ بِالقَلبِ عَلَى اللَّهِ‌

240. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: تَفَرَّغوا مِن هُمومِ الدُّنيا مَا استَطَعتُم؛ فَإِنَّهُ مَن أقبَلَ إلَى اللَّهِ بِقَلبِهِ جَعَلَ اللَّهُ قُلوبَ العِبادِ مُنقادَةً إلَيهِ بِالمَوَدَّةِ وَالرَّحمَةِ، و كانَ اللَّهُ بِكُلِّ خَيرٍ يُسرِعُ.[275]

241. عنه صلى الله عليه و آله: ما أقبَلَ عَبدٌ بِقَلبِهِ إلَى اللَّهِ إلّاجَعَلَ اللَّهُ قُلوبَ المُؤمِنينَ تَفِدُ إلَيهِ بِالوُدِّ وَالرَّحمَةِ، وكانَ اللَّهُ بِكُلِّ خَيرٍ إلَيهِ أسرَعَ.[276]


[272]. الأمالي للمفيد: 52/ 14 عن محمّد بن نضر بن قرواش، بحار الأنوار: 69/ 277/ 12.

[273]. غرر الحكم: 4584.

[274]. شرح نهج البلاغة: 20/ 330/ 788.

[275]. الدرّة الباهرة: 17 وفي هامشه« كذا، وفي بعض النسخ: كان اللَّه إليه بكلّ خير أسرع، و هذا هو الصحيح»، بحار الأنوار: 77/ 166/ 3.

[276]. المعجم الأوسط: 5/ 186/ 5025، حلية الأولياء: 1/ 227 كلاهما عن أبي الدرداء، كنز العمّال: 3/ 185/ 6077.

نام کتاب : المحبة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 72
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست