responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحبة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 148

أبغَضَني، ومَن أبغَضَني فَقَد أبغَضَ اللَّهَ، ألا هَل بَلَّغتُ؟[723]

673. عنه صلى الله عليه و آله: أدِّبوا أولادَكُم عَلى‌ ثَلاثِ خِصالٍ: حُبِّ نَبِيِّكُم، و حُبِّ أهلِ بَيتِهِ، وقِراءَةِ القُرآنِ؛ فَإِنَّ حَمَلَةَ القُرآنِ في ظِلِّ اللَّهِ- يَومَ لا ظِلَّ إلّاظِلُّهُ- مَعَ أنبِيائِهِ وأصفِيائِهِ.[724]

674. عنه صلى الله عليه و آله: أربَعَةٌ أنَا شَفيعٌ لَهُم يَومَ القِيامَةِ: المُكرِمُ لِذُرِّيَّتي، وَالقاضي لَهُم حَوائِجَهُم، وَالسّاعي لَهُم في امورِهِم عِندَ مَا اضطُرّوا إلَيهِ، وَالمُحِبُّ لَهُم بِقَلبِهِ ولِسانِهِ.[725]

675. الإمام عليّ عليه السلام: الصّاحِبُ كَالرُّقعَةِ؛ فَاتَّخِذهُ مُشاكِلًا.[726]

676. عنه عليه السلام: الرَّفيقُ كَالصَّديقِ؛ فَاختَرهُ مُوافِقاً.[727]

677. عنه عليه السلام: مُواصَلَةُ الأَفاضِلِ توجِبُ السُّمُوَّ.[728]

678. عنه عليه السلام: تَمَسَّك بِكُلِّ صَديقٍ أفادَتكَهُ الشِّدَّةُ.[729]

679. عنه عليه السلام: أشعِر قَلبَكَ الرَّحمَةَ لِلرَّعِيَّةِ، وَ المَحَبَّةَ لَهُم، وَ اللُّطفَ بِهِم.[730]

680. عنه عليه السلام: خَيرُ مَن صَحِبتَ مَن وَلَّهَكَ بِالاخرى‌، و زَهَّدَكَ فِي الدُّنيا، و أعانَكَ عَلى‌ طاعَةِ المَولى‌.[731]


[723]. تنبيه الغافلين: 553/ 898 عن عبد خير عن الإمام عليّ عليه السلام.

[724]. كنز العمّال: 16/ 456/ 45409 نقلًا عن الفردوس وابن النجّار عن الإمام عليّ عليه السلام.

[725]. صحيفة الرضا عليه السلام: 79/ 2 عن أحمد بن عامر الطائي عن الإمام الرِّضا عن آبائه عليهم السلام، كشف الغمّة: 1/ 52، بحار الأنوار: 27/ 78/ 11 نقلًا عن الديلمي في الفردوس.

[726]. غرر الحكم: 1179.

[727]. غرر الحكم: 1180.

[728]. غرر الحكم: 9773.

[729]. غرر الحكم: 4508.

[730]. نهج البلاغة: الكتاب 53، تحف العقول: 126 وفيه« و اللطف بالإحسان إليهم» بدل« و اللطف بهم»، بحارالأنوار: 33/ 600/ 744 و ج 77/ 241/ 1.

[731]. غرر الحكم: 5030.

نام کتاب : المحبة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 148
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست