responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلم و الحكمة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 420

1683. عنه عليه السلام: العالِمُ مَن عَرَفَ قَدرَهُ.[2085]

راجع: ص 430 ح 1743.

2/ 12: المُباحَثَة

1684. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: إنَّ اللَّهَ عز و جل يَقولُ: تَذاكُرُ العِلمِ بَينَ عِبادي مِمّا تَحيا عَلَيهِ القُلوبُ المَيتَةُ إذا هُمُ انتَهَوا فيهِ إلى‌ أمري.[2086]

1685. عنه صلى الله عليه و آله: تَذاكَروا وتَلاقَوا وتَحَدَّثوا، فَإِنَّ الحَديثَ جِلاءٌ لِلقُلوبِ، إنَّ القُلوبَ لَتَرينُ كَما يَرينُ السَّيفُ، جِلاؤُهَا الحَديثُ.[2087]

1686. الإمام عليّ عليه السلام: تَزاوَروا وتَذاكَرُوا الحَديثَ، إلّاتَفعَلوا يَدرُس.[2088]

1687. الإمام الباقر عليه السلام: تَذاكُرُ العِلمِ دِراسَةٌ، وَالدِّراسَةُ صَلاةٌ حَسَنَةٌ.[2089]

1688. الكافي عن أبي الجارود: سَمِعتُ أبا جَعفَرٍ عليه السلام يَقولُ: رَحِمَ اللَّهُ عَبداً أحيَا العِلمَ. قالَ:

قُلتُ: وما إحياؤُهُ؟ قالَ: أن يُذاكِرَ بِهِ أهلَ الدّينِ وأهلَ الوَرَعِ.[2090]

1689. الإمام الصادق عليه السلام: القُلوبُ تُربٌ، وَالعِلمُ غَرسُها، وَالمُذاكَرَةُ ماؤُها، فَإِذَا انقَطَعَ عَنِ التُّربِ ماؤُها جَفَّ غَرسُها.[2091]


[2085]. غرر الحكم: ح 1238، عيون الحكم والمواعظ: ص 29 ح 418.

[2086]. الكافي: ج 1 ص 40 ح 6 عن عبداللَّه بن سنان عن الإمام الصادق عليه السلام، منية المريد: ص 169، عن الإمام الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله، عوالي اللآلي: ج 4 ص 78 ح 71، بحارالأنوار: ج 1 ص 203 ح 17.

[2087]. الكافي: ج 1 ص 41 ح 8، منية المريد: ص 372، عوالي اللآلي: ج 4 ص 78 ح 70، بحارالأنوار: ج 1 ص 202 ح 16.

[2088]. كنز الفوائد: ج 2 ص 32، بحارالأنوار: ج 2 ص 151 ح 34.

[2089]. الكافي: ج 1 ص 41 ح 9 عن منصور الصيقل، منية المريد: ص 170،

[2090]. الكافي: ج 1 ص 41 ح 7، منية المريد: ص 169.

[2091]. الجامع لأخلاق الراوي: ج 2 ص 419 ح 1908.

نام کتاب : العلم و الحكمة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 420
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست