1192. علل الشرائع عن زرارة ومحمّد بن مسلم وبريد العجليّ: قالَ رَجُلٌ لِأَبي عَبدِاللَّهِ عليه السلام:
إنَّ لِيَ ابناً قَد أحَبَّ أن يَسأَلَكَ عَن حَلالٍ وحَرامٍ، لا يَسأَلُكَ عَمّا لا يَعنيهِ؟
فَقالَ: وهَل يَسأَلُ النّاسُ عَن شَيءٍ أفضَلَ مِنَ الحَلالِ وَالحَرامِ؟![1520]
ب- ما يَنبَغي تَعَلُّمُهُ
5/ 4: مَعرِفَةُ النَّفسِ
1193. الإمام عليّ عليه السلام: المَعرِفَةُ بِالنَّفسِ أنفَعُ المَعرِفَتَينِ.[1521]
1194. عنه عليه السلام: أفضَلُ المَعرِفَةِ مَعرِفَةُ الإِنسانِ نَفسَهُ.[1522]
1195. عنه عليه السلام: أفضَلُ الحِكمَةِ مَعرِفَةُ الإِنسانِ نَفسَهُ ووُقوفُهُ عِندَ قَدرِهِ.[1523]
1196. عنه عليه السلام: غايَةُ المَعرِفَةِ أن يَعرِفَ المَرءُ نَفسَهُ.[1524]
1197. عنه عليه السلام: مَعرِفَةُ النَّفسِ أنفَعُ المَعارِفِ.[1525]
1198. عنه عليه السلام: أفضَلُ العَقلِ مَعرِفَةُ الإِنسانِ نَفسَهُ، فَمَن عَرَفَ نَفسَهُ عَقَلَ، ومَن جَهِلَها ضَلَّ.[1526]
1199. عنه عليه السلام: كَفى بِالمَرءِ مَعرِفَةً أن يَعرِفَ نَفسَهُ.[1527]
[1520]. علل الشرائع: ص 394 ص 10، المحاسن: ج 1 ص 359 ح 768 عن يونس بن يعقوب عن أبيه، بحارالأنوار: ج 1 ص 213 ح 9.
[1521]. غرر الحكم: ح 1675.
[1522]. غرر الحكم: ح 2935، عيون الحكم والمواعظ: ص 118 ح 2638.
[1523]. غرر الحكم: ح 3105.
[1524]. غرر الحكم: ح 6365، عيون الحكم والمواعظ: ص 348 ح 5911.
[1525]. غرر الحكم: ح 9865، عيون الحكم والمواعظ: ص 486 ح 8990 وفيه« أكمل» بدل« أنفع».
[1526]. غرر الحكم: ح 3220، عيون الحكم والمواعظ: ص 115 ح 2557 وفيه« المرء بنفسه» بدل« الإنسان نفسه».
[1527]. غرر الحكم: ح 7036، عيون الحكم والمواعظ: ص 386 ح 6540.