740. عنه صلى الله عليه و آله: القُرآنُ هُوَ الدَّواءُ.[971]

741. الإمام عليّ عليه السلام: كَلامُ اللَّهِ دَواءُ القَلبِ.[972]

742. عنه عليه السلام- في صِفَةِ القُرآنِ-: جَعَلَهُ اللَّهُ ... دَواءً لَيسَ بَعدَهُ داءٌ، ونوراً لَيسَ مَعَهُ ظُلمَةٌ.[973]

743. عنه عليه السلام- أيضاً-: إنَّ فيهِ شِفاءً مِن أكبَرِ الدّاءِ: وهُوَ الكُفرُ، وَالنِّفاقُ، وَالغَيُّ، وَالضَّلالُ.[974]

744. عنه عليه السلام- أيضاً-: فيهِ رَبيعُ القَلبِ، ويَنابيعُ العِلمِ، وما لِلقَلبِ جِلاءٌ غَيرُهُ.[975]

راجع: ص 133 (الوحي).

2/ 2: المَوعِظَة

الكتاب‌

«يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ شِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ وَ هُدىً وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ».[976]

الحديث‌

745. الإمام عليّ عليه السلام: بِالمَواعِظِ تَنجَلِي الغَفلَةُ.[977]

[971]. مسند الشهاب: ج 1 ص 51 ح 17 عن الحارث عن الإمام عليّ عليه السلام، الفردوس: ج 3 ص 229 ح 4676 عن الإمام عليّ عليه السلام، كنزالعمّال: ج 1 ص 517 ح 2310؛ الدعوات: ص 188 ح 521، بحارالأنوار: ج 92 ص 176 ح 4، المواعظ العدديّة: ص 16.

[972]. المواعظ العدديّة: ص 60.

[973]. نهج البلاغة: الخطبة 198، بحارالأنوار: ج 92 ص 21 ح 21.

[974]. نهج البلاغة: الخطبة 176، بحارالأنوار: ج 92 ص 24 ح 24.

[975]. نهج البلاغة: الخطبة 176، بحارالأنوار: ج 92 ص 24 ح 24.

[976]. يونس: 57 وراجع: الإسراء: 82، فصّلت: 44.

[977]. غرر الحكم: ح 4191، عيون الحكم والمواعظ: ص 187 ح 3807.