واتّساقها وخلوِّها من التناقض, وظهر كالشمس في رابعة النهار مدى ضعف أدلّتهم المهلهلة، وكونها أقوال رجال لا يعضدها القرآن ولا السنّة.
قال تعالى:
{قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلاّ أَنْ يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ} (يونس:35).