(الَّذِينَ آمَنُوا وَ
تَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ
الْقُلُوبُ)[4] .. من شأن القلوب أن تطمئن بذكر الله عزوجل،
ما لم يفسد المرء قلبه، أمّا من ناحية فعليّةٍ، فالقلوب المطمئنة بذكر الله، إنّما
هي الواعيةُ المبصرةُ.