[1] الغيبة للنّعمانيّ: 234/
22، و عنه في البحار 52: 348/ 99.
[2] داود بن النّعمان: مولى
بني هاشم، أخو عليّ بن النّعمان، روى عن أبي الحسن موسى ع و قيل: أبي عبد اللّه ع،
و وصفه الشّيخ بالانباري، و قال الكشّيّ: قال حمدويه عن أشياخه قالوا: داود بن
النّعمان خير فاضل، عدّه الشّيخ من أصحاب الإمام الصّادق و الرّضا عليهما السّلام.
رجال النّجاشيّ: 159/ 419، رجال
الكشّيّ: 612/ 1141، رجال الطّوسيّ: 191/ 23 و 375/ 3.
[4] المراد من قوله ع:«
نقمة» أيّ ينتقم من كلّ ظالم ظلم حقّ محمّد و آل محمّد صلوات اللّه عليه و عليهم،
و من كلّ قاتل لهم، فمن ألقابه روحي فداه« المنتقم» و إلّا فهو رحمة للموالين و
المحبّين له و لآبائه، و المتبرئين من أعدائه و أعداء آبائه عليهم السّلام.
[5] علل الشّرائع: 579/ 10،
و عنه في البحار 51: 314/ 9.