responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 478
1910 - [3] وعنه، عن العباس، عن عبد الله بن المغيرة، عن حريز، عن عبد الله بن أبي يعفور، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له الرجل يرى في المنام ويجد الشهوة فيستيقظ فينظر فلا يجد شيئا، ثم يمكث الهون بعد فيخرج، قال: إن كان مريضا فليغتسل، و إن لم يكن مريضا فلا شئ عليه، قلت: فما فرق بينهما؟ قال: لان الرجل إذا كان صحيحا جاء الماء بدفقة قوية، وإن كان مريضا لم يجئ إلا بعد. ورواه الكليني عن علي بن إبراهيم عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن ابن المغيرة، عن حريز مثله. إلا أنه قال: يدفقه بقوة.
ورواه الصدوق في (العلل) عن علي بن إبراهيم، عن أبيه مثله. إلا أنه قال يرى في المنام أنه يجامع ويجد الشهوة. وقال في آخره: لم يجئ إلا بضعف.
[4] وعنه، عن موسى بن جعفر بن وهب، عن داود بن مهزيار، عن علي بن إسماعيل، عن حريز، عن محمد بن مسلم قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام: رجل رأى في منامه فوجد اللذة والشهوة، ثم قام: فلم ير في ثوبه شيئا، قال: فقال: إن كان مريضا فعليه الغسل، وإن كان صحيحا فلا شئ عليه.
أقول: يمكن حمل هذا على الاستحباب، أو على ما يطابق التفصيل السابق.
[5] محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن حريز، عن زرارة قال: إذا كنت مريضا فأصابتك شهوة فإنه ربما كان هو الدافق لكنه يجيئ مجيئا ضعيفا ليست له قوة، لمكان مرضك ساعة بعد ساعة قليلا قليلا فاغتسل منه. ورواه الشيخ بإسناده عن علي بن إبراهيم. ورواه الصدوق في (العلل) عن أبيه، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن حريز عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام.


[3] يب ج 1 ص 105 - صا ج 1 ص 55 - الفروع ج 1 ص 15 - العلل ص 105 - أسقط
من أول سند العلل لفظة (عن أبيه)
[4] يب ج 1 ص 105 - صا ج 1 ص 55
[5] الفروع ج 1 ص 15 - يب ج 1 ص 105 - العلل ص 105
تقدم ما يدل على ذلك في 10 و 11 و 12 ر 12 وفى 2 و 4 و 13 و 14 و 15 و 17 ر 23
من النواقض ويأتي ما يدل عليه في 4 ر 10


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 478
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست