responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 454
1810 - [3] وبالاسناد، عن علي بن الحكم، عن محمد بن الفيض قال: ذكرت عند أبي عبد الله عليه السلام الادهان فذكر البنفسج وفضله، فقال: نعم الدهن البنفسج أدهنوا به، فإن فضله على الادهان كفضلنا علي الناس. الحديث.
[4] وعن أبي علي الأشعري، عن محمد بن عبد الجبار، عن ابن فضال، عن ثعلبة، عن أسباط بن سالم، عن إسرائيل بن أبي أسامة بياع الزطي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: مثل البنفسج في الادهان مثلنا في الناس.
[5] وعن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن علي بن حسان، عن عبد الرحمان بن كثير، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: فضل البنفسج على الادهان كفضل الاسلام على الأديان، نعم الدهن البنفسج ليذهب بالداء من الرأس والعينين فأدهنوا به.
[6] وبهذا الاسناد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال لي ادع لنا الجارية تجئنا بدهن وكحل، فدعوت بها فجاءت بقارورة بنفسج، وكان يوما شديد البرد، فصب مهزم في راحته منها، ثم قال: جعلت فداك هذا بنفسج وهذا البرد الشديد، فقال: وما باله يا مهزم؟ فقال: إن مطببينا بالكوفة يزعمون أن البنفسج بارد، فقال: هو بارد في الصيف، لين حار في الشتاء.
[7] وعنهم، عن سهل بن زياد، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن حماد ابن عثمان، عن محمد بن سوقة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: دهن البنفسج يرزن الدماغ.
1815 - [8] وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن عثمان بن عيسى، عن خالد بن نجيح، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: مثل البنفسج في الدهن كمثل شيعتنا


[3] الفروع ج 2 ص 225 - دهن البان وذيله والبان دهن ذكر نعم الدهن البان أورده في
1 / 110 (وبعده) وانه ليعجبني الخلوق أورده في 3 / 98
[4] الفروع ج 2 ص 225 - دهن البنفسج.
[5] الفروع ج 2 ص 225 - دهن البنفسج
[6] الفروع ج 2 ص 225 - دهن البنفسج. صدره عبد الرحمن بن كثير قال: كنت عند أبي عبد الله
فدخل عليه مهزم فقال لي ادع الخ (7) الفروع ج 2 ص 225
[8] الفروع ج 2 ص 225.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 454
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست