responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 369
[7] وعنه، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن رجل، عن أبي الحسن عليه السلام (في حديث) قال: لا تدخل الحمام إلا بميزر وغض بصرك.
[8] محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن حماد بن عمرو، وأنس بن محمد، عن أبيه، عن جعفر بن محمد، عن آبائه عليهم السلام - في وصية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام - قال: إن الله كره لامتي (وعد خصالا إلى أن قال:) وكره دخول الحمام إلا بميزر.
1420 - [9] وبإسناده عن شعيب بن واقد، عن الحسين بن زيد، عن جعفر بن محمد، عن آبائه عليهم السلام (في حديث المناهي) قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وآله، لا يدخلن أحدكم الحمام إلا بميزر.
[10] وفي (ثواب الأعمال) عن علي بن أحمد بن عبد الله، عن أبيه، عن جده أحمد بن أبي عبد الله، عن أبيه محمد بن خالد، ومحمد بن سنان جميعا، عن المفضل بن عمر، عن الصادق عليه السلام قال: من دخل الحمام بميزر ستره الله بستره.
أقول: وتقدم ما يدل على ذلك وعلى عدم الوجوب، ويأتي ما يدل على الحكمين إنشاء الله.

باب 10 : كراهة دخول الماء بغير ميزر
[1] محمد بن الحسن بإسناده عن محمد بن علي بن محبوب، عن علي بن الريان ابن الصلت، عن الحسن بن راشد، عن بعض أصحابه، عن مسمع، عن أبي عبد الله


[7] الفروع ج 2 ص 219 وصدره: علي بن الحكم عن رجل من بني هاشم قال: دخلت
على جماعة من بني هاشم فسلمت عليهم في بيت مظلم فقال بعضهم: سلم على أبى الحسن عليه السلام
فإنه في الصدر، قال: فسلمت عليه وجلست بين يديه فقلت له: قد أحببت أن ألقاك منذ حين لا سئلك
عن أشياء، فقال: سل ما بدا لك، قلت: ما تقول في الحمام؟ قال: لا تدخل. الخ تقدم ذيله في 3 / 11 من المضاف
[8] الفقيه ج 2 ص 335
[9] الفقيه ج 2 ص 194 و 195 و 196 أورده أيضا في 2 / 1 من أحكام الخلوة.
[10] ثواب الأعمال ص 11 دخول الحمام بميزر.
تقدم ما يدل على ذلك في 5 / 3 وعلى عدم الوجوب في ب 4 ويأتي ما يدل عليه في ب 10
و 11 و 8 / 16 و 1 / 21 و 1 / 31 وفى ج 2 في ب 10 من الملابس.
الباب 10 - فيه 4 أحاديث:
[1] يب ج 1 ص 106


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 369
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست