responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 218
فليقل: بسم الله فإن الشيطان يغض بصره عنه حتى يفرغ.
ورواه في (ثواب الأعمال) عن أبيه، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي عن السكوني، عن جعفر، عن أبيه، عن علي عليه السلام مثله.
[10] محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن صالح بن السندي، عن جعفر ابن بشير، عن صباح الحذاء، عن أبي أسامة عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث أنه سئل وهو عنده، ما السنة في دخول الخلاء؟ قال: تذكر الله وتتعوذ بالله من الشيطان الرجيم فإذا فرغت قلت: الحمد لله على ما أخرج مني من الأذى في يسر وعافية، ورواه الصدوق في (العلل) عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد، عن صالح بن السندي مثله.
أقول: وأما الدعاء عند النظر إلى الماء فسيأتي إنشاء الله.

باب 6 : كراهة الكلام على الخلا
815 - [1] محمد بن الحسن بإسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن إبراهيم بن هاشم أو غيره، عن صفوان، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام أنه قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وآله أن يجيب الرجل آخر وهو على الغائط، أو يكلمه حتى يفرغ.
محمد بن علي بن الحسين في (العلل) وفي (عيون الأخبار) عن الحسين بن أحمد بن إدريس، عن أبيه، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن إبراهيم بن هاشم وغيره جميعا مثله [2] وفي (العلل) عن علي بن أحمد، عن محمد بن أبي عبد الله الكوفي، عن موسى ابن عمران النخعي، عن عمه الحسين بن يزيد النوفلي، عن علي بن سالم، عن أبيه، عن


[10] الفروع ج 1 ص 21 - العلل ص 102 وصدره قال كنت عند أبي عبد الله " ع "
فسئله رجل من المغيرية عن شئ من السنن فقال ما من شئ يحتاج إليه أحد من (بنى) ولد آدم
الا وقد جرت فيه من الله ورسوله سنة عرفها من عرفها وأنكرها من أنكرها فقال رجل فما السنة الخ
ويأتي ذيله في 5 ر 18 تقدم ما يدل على ذلك في 2 ر 3 ويأتي ما يدل عليه في ب
16 من الوضوء
6 فيه - حديثان
[1] يب ج 1 ص 8 - العلل ص 104 - العيون ص 151 - الفقيه ج 1 ص 11
[2] العلل ص 104 - الفقيه ج 1 ص 11 يأتي ما يدل على ذلك في ج 6 في 21 / 49


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 218
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست