نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 0 صفحه : 29
«شريفزاده» الگلپايگانيّ- أدام اللّه حياته-
و الأخرى حاشية المولى
مراد به عليخان التفرشيّ- تلميذ المحقّق الحكيم ميرزا إبراهيم الهمداني و الشيخ
بهاء الدّين محمّد العامليّ[1].
و هذه النسخة لخزانة كتب
العالم الجليل الشيخ محمّد كاظم «مدير شانهچى» استاذ كليّة الالهيّات في جامعة
مشهد الرضا عليه السّلام.
[1]. قال في جامع الرواة: مراد بن عليخان التفرشى
العلامة المحقق المدقق جليل القدر عظيم المنزلة دقيق الفطنة فاضل كامل عالم متبحر
في جميع العلوم، و أمره في علو قدره و عظم شأنه و سمو رتبته و تبحره في العلوم
العقليّة و النقلية و دقة نظره و اصابة رأيه أشهر من أن يذكر و فوق ما يحوم حوله
العبارة، قرأ المعقولات على جماعة كان أكثرهم أخذا عنه سيد الحكماء المتألهين
ميرزا إبراهيم الهمدانيّ- رحمه اللّه-، و المنقولات على شيخ الطائفة بهاء الملّة و
الدين محمّد العاملى- قدّس سرّه- له تصانيف جيدة منها كتاب موسوم بالتعليقة
السجّادية علقها على من لا يحضره الفقيه- الى آخر ما قاله الأردبيليّ- ره-، راجع ج
2 ص 223.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 0 صفحه : 29