تسير سيراً حميداً ولا تفرق بين المذاهب الإسلامية، فإن أراد بعض تلك الامارات ان يستمع الى نصائح الخطيب ويسير عليها ـ لا سمح الله ـ فسيتغير الموقف وهم حنيئذ في حل من السمع والطاعة، وسيكون الاثم على عاتق من سعى لتفريق كلمة المسلمين المجتمعة.