سعيد ، ونجم الدين جعفر بن محمد بن جعفر بن هبة الله بن نما [1] .
وعليه فإما وقع السهو لصاحب " الامل " ، وتبعه فيه صاحب " اللؤلؤة "
، و إما أن من ترجمه هو : الشيخ جعفر الحفيد الذي ذكره في " الروضات " ،
إلا أنه لم ينتبه عليه صاحب " اللؤلؤة " ، والاول أقرب ، إذ من البعيد عدم
تعرضصاحب " الامل " لجعفر الجد مع أنه من مشاهير مشائخ الاجازة وتعرضه
لسبطه .