responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : رساله نور علي نور در ذکر و ذاکر و مذکور نویسنده : حسن زاده آملي، حسن    جلد : 1  صفحه : 136
هى حضره الغيب المطلق , و مقابلتها حضره الشهاده المطلقه , و حضره الغيب المضاف المنقسم الى قسمين احدهما اقرب من الغيب المطلق , و ثانيهما اقرب من الشهاده , و الخامسه الحضره الجامعه للاربعه المذكوره و كل واحده منها عالم خاص ( ص 28 و 197 شرح قيصرى بر فصوص , ط 1 , و ص 103 و ص 115 مصباح الانس , ط 1 )

و نيز نون را پنج مرتبه فرموده اند : قال مؤيد الدين الجندى فى شرح الفصوص : للنون الذى هو مجتمع مداد المواد الحرفيه النفسيه الرحمانيه من كونه ام الكتاب خمس مراتب الاولى التعين الاول الخ ( ص 133 مصباح الانس , ط 1 ) .

و نيز اقسام نكاحات را پنج گفته اند : و اعلم ان اول النكاحات هو الاجتماع الاسمائى لايجاد عالم الارواح و صورها فى النفس الرحمانى المسماه بالطبيعه الكليه . الخ ( شرح قيصرى بر فص محمدى فصوص الحكم , ص 479 ط 1 , و ص 679 شرح جندى بر فصوص ) .

و نيز عرش پنج است ( عقله المستوفر , ص 52 ) .

و نيز انواع قيامت را پنج گفته اند : و للساعه انواع خمسه بعدد الحضرات الخمس الخ ( آخر فصل نهم فصول مقدمات قيصرى بر شرح فصوص الحكم , ص 41 , ط 1 )

و نيز انواع قلب را پنج گفته اند : القلب النفسى , القلب الحقيقى المتولد من مشيمه جمعيه النفس , القلب المتولد من مشيمه الروح اى القلب القابل للتجلى الوجودى الباطنى , القلب الجامع المسخربين الحضرتين حضره الاسم الظاهر , و حضره الاسم الباطن , و القلب الاحدى الجمعى . تفصيل انواع قلب در مصباح الانس بيان شده است ( ص 21 26 , ط 1 ) .

55 دعائى كه يونس عليه السلام در شكم ماهى خداوند را بدان دعا خواند عبارت است از( لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين ) كه هيچ مسلمانى خداوند را به اين دعا نخواند مگر آنكه خداوند دعايش را اجابت نمود .

56 راه آشكار بر بندگان گفتار من است , و كيش و روش , كردار من , و حقيقت اوصاف من .

57 و ياد كن زكريا را آنگاه كه پروردگارش را ندا داد اى پروردگار من مرا تنها وامگذار , و تو بهترين وارثانى , دعايش را مستجاب كرديم و به او يحيى را بخشيديم و زنش را برايش

نام کتاب : رساله نور علي نور در ذکر و ذاکر و مذکور نویسنده : حسن زاده آملي، حسن    جلد : 1  صفحه : 136
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست