وكلما غاب يكون أعظم، فهذا ليس مجاملة بل تأويلها الأعظم من هداها، لأنه اوجد له حياة أبدية وسبّب تكوينيا حياة أبدية له.
إذاً هذه نكتة مهمة وهو أن إغفال جانب الطبيعة العامة والمعنى الروحي والهوية الروحية وتغييبها يعتبر من أسطح التسطيحات واخواء للمعرفة.