إِنَّ
الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيا وَ
الْآخِرَةِ وَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً مُهِيناً
[1] قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: فاطمة بضعةٌ (شجنة) منّي
يؤذيني ما آذاها [2].
[2]. فضائل أهل البيت عليهم السلام: 241 ح 378،
صحيح مسلم 4: 1512 ح 94/ 2449، سنن الترمذي 5: 698 ح 3878، المستدرك على الصحيحين
3: 173 ح 4751، التفسير الكبير للفخر الرازي 9: 595، تفسير غرائب القرآن 6: 74،
كنز العمّال 12: 107 ح 34215، وفي آخر سنن الترمذي والمستدرك وكنز العمّال:
«وينصبني ما أنصبها».
معاني
الأخبار: 303 ح 1 و 2، إعلام الورى 1: 294، بحار الأنوار 43: 26 ح 26، وفي معاني
الأخبار والبحار: «ويسرّني ما سرّها ...»، إحقاق الحقّ 10: 209- 210، وج 19: 78،
عوالم العلوم فاطمة الزهراء عليها السلام 1: 145 ح 8- 11، مسند فاطمة عليها السلام
للعطاردي: 336 ح 7.