responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المروى من كتاب علي( ع) نویسنده : محمد امين پور اميني    جلد : 1  صفحه : 451

عِنْدَنَا مِنْ كِتَابٍ نَقْرَأُهُ إلَّا كِتَابَ اللهِ وَمَا فِي هَذِهِ الصَّحِيفَةِ، ثُمَّ نَشَرَهَا فَإِذَا فِيهَا: المَدِينَةُ حَرَامٌ مِنْ عَيْرِ إِلَى ثَوْرٍ [1].

وَفِيهِ أَيْضاً: حَدَّثَنَا أَبوُ أُمَيَّةَ، قَالَ: ثَنَا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ مُوسَى، قَالَ: ثَنَا سُفْيَانُ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: لَيْسَ عِنْدَنَا عَنِ النَّبِيِّ ف مِنْ كِتَابٍ إِلَّا كِتَابُ اللهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ شَيْ‌ءٌ فِي هَذِهِ الصَّحِيفَةِ: المَدِينَةُ حَرَامٌ مَا بَيْنَ عَيْرٍ إِلى ثَوٌرٍ، وَفِي الْحَدِيثِ غَيْرُ هَذَا [2].

المحاملي‌

رَوَى الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الضَّبِّي المَحَامِلِيِّ (م 330 ه-) فِي الْأَمَالِيِّ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: ثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْجَوَارِبِيُّ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ يَعْنِي ابْنَ هَارُونَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا شَرِيكٌ، عَنْ مُخَارِقِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، عَنْ طَارِقٍ، قَالَ: أَنَا رَأَيْتُ عَلَى عَلِيٍّ ا سَيْفًا حِلْيَتُهُ مِنْ حَدِيدٍ، وَفِي سَيْفِهِ صَحِيفَةٌ، وَهُوَ يَقُولُ: وَاللهِ مَا عِنْدَنَا كِتَابٌ نَكْتُبُكُمُوه أَوْ نَقْرَأُهُ عَلَيْكُمْ إِلَّا كِتَابَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ وَهَذِهِ الصَّحِيفَةَ، فِيهَا: فَرَائِضُ الْإِبِلِ، أَخَذْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللهِ ف‌ [3].

ابن حبّان‌

رَوَى ابْنُ حَبَّانَ (م 354 ه-) فِي الصَّحِيحِ: أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرِ قَالَ: أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ: مَا كَتَبْنَا عَنْ رَسُولِ اللهِ ف إِلَّا الْقُرْآنَ وَمَا فِي هَذِهِ الصَّحِيفَةِ،


[1]. شرح معاني الآثار، ج 4، ص 191، ح 5828

[2]. شرح معاني الآثار، ج 4، ص 318، ح 6615

[3]. أمالي المحاملي، ج 1، ص 155، ح 124.

نام کتاب : المروى من كتاب علي( ع) نویسنده : محمد امين پور اميني    جلد : 1  صفحه : 451
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست