وأورده
الطبرسي في مكارم الأخلاق [2]، والحر العاملي في الوسائل
[3]، و المجلسي في البحار [4]، والبروجردي في جامع الأحاديث
[5].
ورواه
الشيخ الصدوق في الأمالي مع هذه الزيادة: (ألا و من أم قوماً بأمرهم ثم لم يتم بهم
الصلاة، و لم يحسن في خشوعه و ركوعه و سجوده و قراءته ردت عليه صلاته، و لم تجاوز
ترقوته، و كانت منزلته كمنزلة إمام جائر معتد لم يصلح إلى رعيته، و لم يقم فيهم
بحق، و لا قام فيهم بأمر) [6].