العلم والعلماء
دور العلم
رَوَى الإِرْبَلِيُّ عَن مُحَمَّدِ بنِ عَلِيٍّ، عَن عَلِيٍّإ، قَالَ: فِي كِتَابِ عَلِيِّ بنِ أَبِي طَالِبٍ (ع): إِنَّ ابنَ آدَمَ أَشبَهُ شَيءٍ بِالمِعْيَارِ، إِمَّا رَاجِحٌ بِعِلمٍ- وَ قَالَ مَرَّةً: بِعَقْلٍ- أَو نَاقِصٌ بِجَهلٍ [1].
ورواه المجلسي في البحار [2]، والسيد الأمين في الأعيان عن الجنابذي [3].
مسئولية العلماء
رَوَى الكُلَيْنِيُّ عَن مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى، عَنْ مُحَمَّدِ ابْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ بَزِيعٍ، عَنْ مَنْصُورِ بْنِ حَازِمٍ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (ع) قَالَ: قَرَأْتُ فِي كِتَابِ عَلِيٍّ (ع): إِنَّ الله لَمْ يَأْخُذْ عَلَى الْجُهَّالِ عَهْداً بِطَلَبِ الْعِلْمِ حَتَّى أَخَذَ
[1]. كشفالغمة، ج 2، ص 346
[2]. بحارالأنوار، ج 75، ص 78، ح 53
[3]. أعيان الشيعة، ج 2، ص 35.