responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 99
به شيئا من جوارحك الجعفريات 147 بإسناده عن علي (ع) عن رسول الله (ص) نحوه (هذا يناسب الباب ان كان المراد به الفتوى بغير علم أو الأعم منه ومن الكذب) 43 (43) ئل 389 ج 3 - وجدت بخط الشهيد محمد بن مكي قدس سره حديثا طويلا عن عنوان البصري عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (ع) يقول فيه سل العلماء ما جهلت وإياك ان تسألهم تعنتا وتجربة إياك ان تعمل برأيك شيئا وخذ بالاحتياط في جميع أمورك ما تجد اليه سبيلا واهرب من الفتيا هربك من الأسد ولا تجعل رقبتك عتبة الناس ك 190 ج 3 سبط الشيخ الطبرسي في مشكاة الأنوار عن عنوان البصري عن أبي عبد الله (ع) أنه قال في حديث واما اللواتي في العلم فاسئل العلماء ما جهلت وذكر نحوه.
44 (44) ئل 370 ج 3 محمد بن علي بن الحسين في الأمالي عن ابن المتوكل عن السعد آبادي عن أحمد ابن أبي عبد الله عن عبد العظيم الحسني عن علي بن جعفر عن أخيه موسى ابن جعفر عن ابائه عليهم السلام في حديث قال ليس لك ان تتكلم بما شئت لان الله عز وجل يقول ولا تقف ما ليس لك به علم.
45 (45) فقيه 236 قال أمير المؤمنين (ع) في وصيته لابنه محمد بن الحنفية رضي الله عنه يا بني لا تقل ما لا تعلم بل لا تقل كلما تعلم فان الله تبارك وتعالى قد فرض على جوارحك كلها فرائض يحتج بها عليك يوم القيمة ويسألك عنها وذكرها ووعظها وحذرها وأدبها ولم يتركها سدى فقال الله تعالى ولا تقف ما ليس لك به علم أن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤلا وقال الله عز وجل إذ تلقونه بألسنتكم وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم الحديث 46 (46) كا 42 ج 1 - أصول - عدة من أصحابنا عن المحاسن 206 - أحمد بن محمد بن خالد عن الحسن بن علي الوشاء عن ابان (بن - خ كا) الأحمر عن زياد ابن أبي رجاء عن أبي جعفر (ع) قال ما علمتم فقولوا وما لم تعلموا فقولوا الله اعلم أن الرجل لينزع - 1 - الآية من القران يخر فيها أبعد (ما بين السماء - 2 - والأرض) ئل 394 ج 3 العياشي في تفسيره عن أبي الجارود عن أبي جعفر عليه السلام نحوه.

[1] لينتزع - خ ل.
[2] من السماء - المحاسن.
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 99
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست