responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 428
الزيات قال حدثني علي بن إسماعيل قال حدثنا محمد بن خلف قال حدثنا الحسين الأشقر قال حدثنا قيس عن ليث ابن أبي سليم عن عبد الرحمن ابن أبي ليلى أمالي ابن الشيخ 117 - أخبرنا الشيخ المفيد أبو على الحسن بن محمد بن الحسن الطوسي رض قال أخبرنا الشيخ السعيد الوالد قال أخبرنا محمد بن محمد قال أخبرنا أبو بكر محمد بن عمر الجعابي قال حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد قال حدثنا أبو عوانة موسى بن يوسف بن راشد الكوفي قال حدثنا محمد بن سعيد قال حدثنا أبو عوانة موسى بن يوسف بن راشد الكوفي قال حدثنا محمد بن سليمان بن بزيع الخزاز قال حدثنا الحسين الأشقر عن قيس عن ليث عن أبي ليلى عن الحسين (الحسن - محاسن) بن علي عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله ألزموا مودتنا أهل البيت فإنه من لقى الله (يوم القيمة - أمالي الطوسي) وهو يودنا (1) دخل الجنة بولايتنا (2) والذي نفسي بيده لا ينفع (3) عبدا عمله الا بمعرفة حقنا.
958 (6) بصائر الدرجات 106 - حدثنا محمد بن عبد الجبار عن أبي عبد اله البرقي عن فضالة بن أيوب عن ابن مسكان وفيه 106 - حدثنا عبد الله ابن محمد ابن عيسى عن أبيه عن عبد الله بن المغيرة عن ابن مسكان عن أبي حمزة الثمالي قال خطب أمير المؤمنين عليه السلام (بالناس - في موضع) ثم قال إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وآله بالرسالة وأنبأه بالوحي وأنال في الناس وأنال وفينا أهل البيت معاقل العلم وأبواب الحكمة (وضيائه - في موضع) وضياء الامر فمن يحبنا منكم نفعه ايمانه ويقبل (منه - في موضع) عمله ومن لم يحبنا منكم لم ينفعه ايمانه ولا يتقبل (4) عمله.
وفيه 106 - حدثنا محمد بن الحسين عن جعفر بن بشير عن أبي كهمش عن الحكم أبى محمد عن عمر (و - خ) عن القاسم بن عروة عن أمير المؤمنين عليه السلام قال صعد على منبر الكوفة فحمد الله وأثنى عليه وشهد بشهادة الحق ثم قال إن الله

[1] يحبنا - أمالي (2) بشفاعتنا - محاسن - أمالي الطوسي.
[3] لا ينتفع عبد بعمله الا بمعرفتنا - أمالي المفيد - محاسن.
[4] يقبل - في موضع.
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 428
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست