responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 101
وأحمد بن محمد ابن أبي نصر عن درست ابن أبي منصور عن زرارة ابن أعين نحوه 52 (52) كا 43 ج 1 - أصول - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن يونس (بن عبد الرحمن - خ) عن أبي يعقوب إسحاق بن عبد الله عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن الله خص - 1 - عباده بآيتين من كتابه الا يقولوا حتى يعلموا ولا يردوا ما لم يعلموا وقال عز وجل الم يؤخذ عليهم ميثاق الكتاب الا يقولوا على الله الا الحق وقال بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولما يأتهم تأويله.
53 (53) كا 42 ج 2 - الروضة - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عن بعض أصحابنا عن محمد بن الهيثم عن زيد بن (أبي - خ) الحسن قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول من كانت له حقيقة - 2 - ثابتة لم يقم على شبهة هامدة حتى يعلم منتهى الغاية ويطلب الحادث من الناطق عن الوارث (و - خ) بأي شئ جهلتم ما أنكرتم - 3 - وباي شئ عرفتم ما أبصرتم ان كنتم مؤمنين.
54 (54) ك 174 ج 3 - القطب الراوندي في لب اللياب عن الصادق عليه السلام قال من له أدب فعليه ان يتثبت فيما يعلم ومن الورع أن لا يقول ما لا يعلم.
55 (55) كا 44 ج 1 - أصول - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن فضال عمن رواه عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من عمل على غير علم كان ما يفسد أكثر مما يصلح المحاسن 198 البرقي عن الحسن بن علي بن فضال عمن رواه عن أبي عبد الله عن ابائه

[١] حض - خ ل.
[٢] اي حقيقة ثابتة من الايمان وهي خالصة ومحضه وما يحق ان يقال إنه ايمان ثابت لا يتغير من الفتن والشبهات، وقوله " لم يقم على شبهة هامدة " اي على امر مشتبه باطل في دينه لم يعلم حقيقته بل يطلب اليقين حتى يصل إلى غاية ذلك الامر أو غاية امتداد ذلك الامر - مرآة العقول.
[3] اي فارجعوا إلى أنفسكم وتفكروا في أن ما جهلتموه لاي شئ عرفتموه لم تعرفوه الا بما وصل إليكم عن علومهم ان كنتم مؤمنين بهم عرفتم ذلك - مرآة العقول.
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 101
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست