الباب الخامس و الخمسون و خمس مائة:في معرفة السبب الذي منعني أن أذكر بقية الأقطاب من زماننا هذا إلى يوم القيامة.
الباب السادس و الخمسون و خمس مائة:في معرفة حال قطب كان منزله: تَبٰارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ .
الباب السابع و الخمسون و خمس مائة:في معرفة ختم الأولياء على الإطلاق.
الباب الثامن و الخمسون و خمس مائة:في معرفة الأسماء التي لرب العزة و ما يجوز أن يطلق به اللفظ عليه و ما لا يجوز.
الباب التاسع و الخمسون و خمس مائة:في معرفة أسرار و حقائق من منازل مختلفة.
و هذا الباب هو كالمختصر لأبواب هذا الكتاب.لكل باب فيه قولنا:و من ذلك.
و فيه زيادة ثلاثة أو أربعة.
الباب الستون و خمس مائة......:في وصية حكمية شرعية إلهية ينتفع بها المريد و الواصل.-و هذا آخر أبواب هذا الكتاب.