و من فضائل ذريته الطاهرين.
الفصل الخامس: في فضائل فاطمة بنت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله.
الفصل السادس: في فضائل الحسن و الحسين عليهما السّلام.
الفصل السابع: في فضائل الحسين عليه السّلام خاصة.
الفصل الثامن: في إخبار النبي صلّى اللّه عليه و آله عن الحسين و أحواله فكان كما أخبر صلّى اللّه عليه و آله.
الفصل التاسع: في بيان ما جرى بينه و بين الوليد بن عتبة؛ و مروان بن الحكم، حال حياة معاوية و بعد وفاته.
الفصل العاشر: في بيان أحواله، مدة مقامه بمكة، و بيان ما ورد عليه من كتب أهل الكوفة، و إرسال مسلم بن عقيل إلى الكوفة و مقتله بها.
الفصل الحادي عشر: في خروجه من مكّة إلى العراق، و ما جرى عليه في طريقه، و نزوله بالطف من كربلاء و مقتله بها (صلى اللّه عليه) و رزقنا شفاعته.
الفصل الثاني عشر: في بيان عقوبة قاتليه و خاذليه (صلّى اللّه عليه) و لعن قاتليه.
الفصل الثالث عشر: في ذكر المصيبة به و مرثيته عليه السّلام.
الفصل الرابع عشر: في زيارة تربته وفقنا اللّه لزيارته.
الفصل الخامس عشر: في انتقام المختار بن أبي عبيد الثقفي (رحمه اللّه) من قاتليه و خاذليه (صلّى اللّه عليه) و لعنهم لعنة يستحقونها.
و توخيت أن اودع هذا المؤلّف المعرف، ما لا يمجه سمع السماع،