تستعمل ناقصة كما تقدّم ، أي : إنّها
تحتاج إلى الخبر.
وتستعمل تامّة كالأمثلة التالية :
كقوله تعالى : (وَعَسى
أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً)[٢]
، ونحو : (اخلولق أن يأتي محمّد) ونحو : (أوشك أن يقرأ القارئ) فإنّ الجمل التي
تأتي بعدها تؤوّل بالمصدر وتكون فاعلها ، مستغنية عن الخبر.