١ ـ كلّها سماعيّة ولا يبنى إلّا من
الثلاثيّ المجرّد ؛ ولذا عدّوا من الشّاذّ :(نذير) و (معطاء) و (مهذار) من : (أنذر)
و (أعطى) و (أهذر)
و (درّاك) و (زهوق) من (أدرك) و (أزهق)
وغيرها من الأمثلة.
٢ ـ التاء اللاحقة ببعضها ليست علامة
التأنيث ؛ بل هي للمبالغة مثل :(علّامة) و (راوية).
٣ ـ الصيغة التي على وزن (فعيل) ـ إذا
كانت بمعنى الفاعل ـ يفرّق فيها بين المذكّر والمؤنّث بالتاء ، مثل : (نصير) سواء
عرف الموصوف أم لم يعرف فيقال :(زيد نصير) و (هند نصيرة) و (جاء نصير ونصيرة).
٤ ـ الصيغة التي على وزن (فعيل) ـ إذا
كانت بمعنى المفعول ـ يستوي فيها المذكّر والمؤنث مع العلم بالموصوف ، مثل : عليم.
فيقال : (زيد عليم) و (هند عليم).
ويفرّق فيها بالتاء عند عدم المعرفة ،
نحو : (جاء عليم وعليمة).
٥ ـ صيغة (فعول) إذا كانت بمعنى الفاعل.
استوى فيه المذكّر والمؤنّث مع العلم بالموصوف ، مثل : (زيد عطوف) و (هند عطوف).
[١] منها : (مفعل)
نحو : مسعر و (فعّول) نحو : قدّوس و (فيعول) نحو : قيّوم و (فعّال) نحو : كبّار و
(فاعول) نحو : فاروق.