الجهة الأولى : أن يراعى ظاهر الصناعة ، ولا يراعى المعنى
٥٢٧
من باب إعراب الفعل
٥٦٥
أمثلة لو روعى فيها ظاهر اللفظ ولم يراع المعنى حصل الفساد
٥٢٩
من باب الموصول
٥٦٦
الجهة الثانية : أن يراعى معنى صحيحا ولا ينظر فى صحته إلى ما تقتضيه الصناعة
٥٣٩
من باب التوابع
٥٦٨
أمثلة مما وقع فيه العلماء من ذلك
ـ
من باب حروف الجر
الجهة الثالثة : أن يخرج على ما لم يثبت فى العربية
٥٤٦
مسائل مفردة
٥٦٩
الجهة السادسة : ألا يراعى الشروط المختلفة بحسب الأبواب ، ولذلك أنواع ، ولكل نوع أمثلة وقع فيها الوهم
الجهة الرابعة : أن يخرج على الأمور البعيدة والأوجه الضعيفة ، ويترك الوجه القريب القوى
٥٤٨
النوع الأول : يشترط الجمود فى عطف البيان والاشتقاق فى النعت
٥٧٠
أمثلة مما خرجوه على الأمور المستبعدة
٥٤٩
الثانى : يشترط التعريف فى عطف البيان ونعت المعرفة ، والتنكير فى الحال والتمييز
٥٧١
قد يكون الموضع لا يتخرج إلا على وجه مرجوح ، فلا حرج على مخرجه
٥٥٥
الثالث : يشترط نوع مخصوص من أنواع التعريف فى بعض الأشياء التى يشترط فيها التعريف كمنع الصرف ونعت اسم الإشارة وفاعل نعم وبئس
٥٧٥
الجهة الخامسة : أن يترك بعض ما يحتمله اللفظ من الأوجه الظاهرة
٥٥٦
النوع الرابع : يشترط فى بعض الألفاظ الإبهام ، وفى بعض آخر الاختصاص
٥٧٦
مسائل من ذلك مرتبة على الأبواب
النوع الخامس : يشترط الإضمار فى بعض المعمولات ، والإظهار فى بعض آخر
٥٧٨
من باب المبتدأ
من باب «كان» وما جرى مجراها
٥٥٩
من باب المنصوبات المتشابهة
٥٦١
من باب الاستثناء
٥٦٣