الجملة الثانية : المعترضة بين شيئين لإفادة الكلام تقوية وتسديدا أو تحسينا ، وقد وقعت فى سبعة عشر موضعا
٣٨٦
وهم لمكى وأبى البقاء فى إعراب جملة الجواب
٤٠٧
قد يعترض بأكثر من جملتين ، وزعم أبو على أنه لا يعترض باكثر من جملة
٣٩٤
الجملة الخامسة : الواقعة جوابا لشرط غير جازم مطلقا ، أو جازم ولم تقترن بالفاء ولا بإذا الفجائية
٣٠٩
كثيرا ما تشتبه الجملة المعترضة بالجملة الحالية ، والتمييز بينهما بأربعة أمور
٣٩٥
الجملة السادسة : جملة الصلة
ـ
للبيانيين فى الاعتراض اصطلاحات مخالفة لاصطلاح النحويين
٣٩٩
الجملة السابعة : التابعة لما لا محل له من الإعراب
٤١٠
الجملة الثالثة : التفسيرية ، ولها أمثلة توضحها
الجمل التى لها محل من الإعراب سبع أيضا
المفسرة على ثلاثة أنواع : مقرونة بأى ، ومقرونة بأن ، وغير مقرونة بشىء
٤٠٠
الجملة الأولى : الواقعة خبرا
لا يمتنع كون الجملة الإنشائية مفسرة ، ويقع ذلك فى موضعين
الجملة الثانية : الواقعة حالا
خالف الشلوبين فى أن الجملة المفسرة لا محل لها ، وزعم أنها بحسب ما تفسره
٤٠٢
الجملة الثالثة : الواقعة مفعولا
٤١٢
الجملة الرابعة : المجاب بها القسم
٤٠٣
تقع الجملة مفعولا فى ثلاثة أبواب
من أمثلة جواب القسم ما يخفى
٤٠٤
من الجمل المحكية ما قد يخفى
٤١٣
مما يحتمل الجواب وغيره
قد يقع بعد القول ما يحتمل الحكاية وغيرها
٤١٤
قال ثعلب : لا تقع جملة القسم خبرا ، وقد اختلف العلماء فى تعليل ذلك
٤٠٥
قد يقع بعد القول حملة محكية ولا عمل للقول فيها
٤١٥
قد تقع الجملة بعد القول غير محكية ، وذلك نوعان
قد يوصل بالمحكية غير محكى ، وهو المدرج
٤١٦
اختلف العلماء فى إعراب «عرفت زيدا من هو»
٤١٨
الجملة الرابعة : المضاف إليها ، ولا يضاف إلى الجملة إلا ثمانية أشياء
٤١٩