الخَدْشُ
والخَمْشُ. ثم الكَدْحُ والسَّحْجُ. ثم الحَجْشُ
ثم السَّلْخُ.
٢٨ ـ فصل في سمات الإِبل( عن الأئمة )
الدُّمُعُ
: في مجاري الدَّمْعِ. العُذَرُ : في مَوَاضِعِ العِذَارِ. العِلَاطُ : في العُنقِ بالعَرْضِ.
السِّطَاعُ : فيها
بالطُّولِ. الهَنْعَةُ : في مُنْخَفَضِ العُنُقِ.الصِّدَارُ : في الصَّدْرِ.لذِّرَاعُ : في الأَذْرُعِ.
اليَسَرَةُ : في
الفَخِذَيْنِ.
[١] قال أبو صاعد
الكلابي : يقال أمحشه الحَرُّ إذا أحرقه. ويقال : امتحش غضباً إذا احترق ، وقال
أبو عمرو : سنة قد أمحشت كل شيء إذا كانت جَدْبة ، وقال : قد أمحَشْتُه بالنار ، إذا
أحرقته.
[٢] في ( ط ) : «
أبي بكر الخوارزمي ». وهو محمد بن العباس ، كان إماماً في اللغة والأنساب ، وأحد
الشعراء المجيدين ، توفي في نيسابور سنة ٣٨٣ ه.
[٣] هو أبو عبد الله
الحسين بن أحمد بن خالويه ، له من الكتب كتاب الاشتقاق ، وكتاب الجُمَل في النحو ،
وليس في كلام العرب توفي بحلب في خدمة بني حمدان سنة ٣٧٠ ه.
[٤] بإزائه في هامش
( ح ) : « الشجار : الخشبة التي تثبت بها السرير. والأشجار أيضاً سمة من سمات
الإِبل ». من ديوان الأدب.