responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح الكافية الشّافية نویسنده : ابن مالك    جلد : 1  صفحه : 166

وقال آخر : [من الطويل]

قضى الله يا أسماء أن لست زائلا

أحبّك حتى يغمض العين مغمض [١]

(ص)

واجعل كـ (صار) ما بمعناه ورد

(آض) (رجع) عاد (استحال) و (قعد)

و (حار) و (ارتدّ) كذا (تحوّلا)

وهكذا (غدا) و (راح) جعلا

وألحقوا بهنّ (جاءت حاجتك)

من بعد (ما) فاصرف لها عنايتك

ومثل (صار) سابقاته سوى

(بات) وستّهنّ فى رأى سوا

(ش) يساوى «صار» فى العمل ما وافقها فى المعنى ؛ كقول الشاعر : [من الطويل]

وربّيته حتّى إذا ما تركته

أخا القوم واستغنى عن المسح شاربه [٢]

وبالمحض [٣] حتّى آض جعدا عنطنطا [٤]

إذا قام ساوى غارب [٥] الفحل غاربه [٦]

وقال آخر : [من الطويل]

وكان مضلّى من هديت برشده

فلله مغو عاد بالرّشد آمرا [٧]


والبيت بلا نسبة فى أوضح المسالك ١ / ٢٣٩ ، وتخليص الشواهد ص ٢٣٤ ، والدرر ٢ / ٥٨ ، وشرح الأشمونى ١ / ١١٢ ، وشرح التصريح ١ / ١٨٧ ، وشرح ابن عقيل ص ١٣٨ ، والمقاصد النحوية ٢ / ١٧ ، وهمع الهوامع ١ / ١١٤.

[١]البيت للحسين بن مطير فى ديوانه ص ١٧٠ ، والدرر ٢ / ٦٠ ، وشرح التصريح ١ / ١٨٧ ، ولسان العرب (غمض) ، ومجالس ثعلب ١ / ٢٦٥ ، والمقصد النحوية ٢ / ١٨ ، وبلا نسبة فى أوضح المسالك ١ / ٢٤٠ ، وتخليص الشواهد ص ٢٣٤ ، وشرح عمدة الحافظ ص ١٩٧ ، وهمع الهوامع ١ / ١١٤.

[٢]البيت لفرعان بن الأعرف فى الدرر ٢ / ٢٥١ ، وشرح ديوان الحماسة للمرزوقى ص ١٤٤٥ ، ولسان العرب (جعد) ، والمقاصد النحوية ٢ / ٣٩٨ ، وبلا نسبة فى شرح الأشمونى ١ / ١٥٩ ، وشرح ابن عقيل ص ٢١٧ ، وهمع الهوامع ١ / ١٥٠.

[٣] اللبن المحض : الخالص. (مقاييس اللغة ـ محض).

[٤] العنطنط : اشتقاقه من (عنط) ... أصل يدل على طول جسم وحسن قوام. (مقاييس اللغة ـ عنط).

[٥] الغارب : أعلى الظهر والسنام. (مقاييس اللغة ـ غرب).

[٦]البيت لفرعان التميمى فى لسان العرب (جعد) ، والمقاصد النحوية ٢ / ٣٩٨ ، وبلا نسبة فى شرح الأشمونى ١ / ١١٠.

[٧]البيت لسواد بن قارب فى الدرر ٢ / ٥٠ ، ٧٢ ، وبلا نسبة فى همع الهوامع ١ / ١١٢ ، ١١٩.

نام کتاب : شرح الكافية الشّافية نویسنده : ابن مالك    جلد : 1  صفحه : 166
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست