[٢] أخرجه «البخاري»
في «صحيحه» في (كتاب التفسير ـ باب قوله : (وَلا
تَقْرَبُوا الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ)
٥ : ١٩٤ ، و (سورة الأعراف) ٥ : ١٩٦ ، من حديث «عبد الله بن مسعود» برواية : «لا
أحد أغير من الله».
وفي (كتاب الكسوف ـ باب الصدقة في
الكسوف) ٢ : ٢٥ ، وفي (كتاب النكاح ـ باب الغيرة) ٦ : ١٥٦ ، وفي (كتاب التوحيد ـ باب
قول الله تعالى : (وَيُحَذِّرُكُمُ
اللهُ نَفْسَهُ)
٨ : ١٧١ ، برواية :
«ما من أحد أغير من الله أن يزني عبده
أو تزني أمته يا أمة محمد ...».
وأخرجه «مسلم» في «صحيحه» في (كتاب
الكسوف ـ باب صلاة الكسوف) ٣ : ٢٧ ، برواية : «إن من أحد أغير من الله» من حديث «عائشة».
وفي (كتاب التوبة ـ باب غيرة الله تعالى
وتحريم الفواحش) ٨ : ١٠٠ برواية : «ليس أحد أغير من الله من أجل ذلك حرّم الفواحش»
، وبرواية : «لا أحد أغير من الله» من حديث «عبد الله».
و «مالك» في «الموطأ» في (كتاب صلاة
الكسوف ـ باب العمل في صلاة الكسوف) ١ : ١٨٦.
و «النسائي» في «سننه» في (كتاب الكسوف)
٣ : ١٣٣ برواية : «ما من أحد أغير من الله» ، من حديث «عائشة».
و «أحمد» في «مسنده» ١ : ٣٨١ ، ٤٣٦ برواية
: «لا أحد أغير من الله ـ عزوجل
ـ».