responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إعراب الألفيّة نویسنده : الأزهري، الشيخ خالد    جلد : 1  صفحه : 162

الشاطبي و (ما) ظرفية مصدرية كما قال المكودي و (لم) حرف نفي وجزم و (يحو) مضارع حوى مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف الياء وفاعله مستتر فيه يعود إلى ما و (غير) قال المكودي منصوب على الحال لأنه نعت نكرة تقدم عليها والتقدير ما لم يحو ثالثا غير التاء اه و (التاء) بالمثناة فوق مضاف إليه و (ثالثا) مفعول يحو و (كما) خبر لمبتدأ محذوف وما قال المكودي يحتمل الاسمية والحرفية وحكمهما في ذلك واحد اه (ومن) بفتح الميم قال المكودي مبتدأ وهي موصولة و (بترخيم) متعلق بيصغر و (يصغر) صلة من و (اكتفى) خبر المبتدأ و (بالأصل) متعلق باكتفى انتهى وقال الشاطبي من فيه شرطية ويصغر مجزوم والجواب اكتفى وهو جواب بالفعل الماضي بعد كون فعل الشرط مضارعا وهو جائز عند الناظم ويحتمل أن تكون موصولة واكتفى خبرها لأنها في موضع الابتداء والباء في بترخيم بمعنى مع وتقدير البيت والذي يصغر مع ترخيم اكتفى بالأصل و (كالعطيف) بضم العين وفتح الطاء خبر مبتدأ محذوف و (يعني) بفتح الياء فعل مضارع وفاعله مستتر فيه يعود إلى من أول البيت قاله الشاطبي و (المعطفا) مفعول يعني قاله الشاطبي والمعطف في اللغة العطف وهو الجانب من كل شيء وعطفا الرجل جانباه من لدن رأسه إلى وركيه وقال المكودي المعطف بكسر الميم هو الكساء (واختم) فعل أمر و (بتا) متعلق باختم و (التأنيث) مضاف إليه و (ما) موصول اسمي منصوب المحل على المفعولية باختم وجملة (صغرت) صلة ما والعائد محذوف تقديره صغرته و (من مؤنث) متعلق بصغرت و (عار ثلاثي) نعتان لمؤنث و (كسن) خبر مبتدأ محذوف تقديره وذلك كسن (ما) ظرفية مصدرية و (لم) حرف نفي وجزم و (يكن) مضارع كان الناقصة واسمها مستتر فيها يعود إلى المؤنث و (بالتا) متعلق بيكن وجملة (يرى) بالبناء للمفعول في موضع نصب خبر يكن وفي يرى ضمير مستتر مرفوع على النيابة عن الفاعل وهو المفعول الأول و (ذا) بمعنى صاحب المفعول الثاني و (لبس) بسكون الباء الموحدة مضاف إليه و (كشجر) خبر مبتدأ محذوف (وبقر وخمس) معطوفان على شجر (وشذ) فعل ماض و (ترك) فاعل شذ و (دون) حال من ترك و (لبس) مضاف إليه (وندر) فعل ماض و (لحاق) فاعل ندر و (تا) بالقصر للضرورة مضاف إليه و (فيما) متعلق بندر وما موصول اسمي و (ثلاثيا) مفعول كثر مقدم عليه و (كثر) بفتح الثاء المثلثة لا بضمها لأنه من أفعال المغالبة تقول كاثرته فكثرته أكثره أي غلبته في الكثرة ومعنى كثر ثلاثيا غلبه في الكثرة وفاعل كثر ضمير مستتر فيه يعود إلى ما والجملة صلة ما (وصغروا) فعل وفاعل والضمير للعرب (شذوذا) قال المكودي مصدر في موضع الحال من الواو و (الذي) مفعول به لصغروا و (التي وذا) معطوفان على الذي بإسقاط العاطف من التي و (مع) حال مما قبله وقال المكودي متعلق بصغروا و (الفروع) مضاف إليه و (منها) خبر مقدم و (تا) بالقصر اسم إشارة مبتدأ مؤخر و (تي) معطوف على تا وقدم الخبر الذي هو معمول لمبتدأ لإفادة الحصر ومن لبيان الجنس لا للتبعيض فلا اعتراض.

النسب

(ياء) معمول مقدم بزاد واو و (كيا) بالقصر للضرورة قال المكودي في موضع الصفة لياء و (الكرسي) مضاف إليه و (زادوا) فعل وفاعل والضمير للعرب و (للنسب) متعلق بزادوا (وكل) مبتدأ و (ما) موصول اسمي مضاف إليه وجملة (تليه) من الفعل والفاعل والمفعول صلة ما والعائد إليها الهاء من تليه وفاعل تليه ضمير مستتر فيه يعود إلى الياء و (كسره) مبتدأ و (وجب) خبره وجملة المبتدأ والخبر خبر كل وعائدها الهاء من كسره (ومثله) مفعول مقدم

______________________________________________________

ثبت نقيضه وهو كونها غير استفهامية وجوابه يؤخذ مما تقدم قال في الكشاف ويحتمل أن تكون ما استفهامية أعني بأي شيء غفر لي ربي فطرح الألف أجود وإن كان إثباتها جائزا يقال قد علمت بما صنعت هذا وبم صنعت اه وعلى وجوب حذف الألف إنما جاز إثبات الألف في لماذا فعلت لأن ألفها صارت حشوا بالتركيب مع ذا وصيرورتهما كالكلمة الواحدة فأشبهت ما الاستفهامية في حال تركيبها مع ذا الموصولة في وقوع ألفها حشوا لصيرورة الموصول مع صلته كالشيء الواحد (و) الخامس (نكرة تامة) غير محتاجة إلى صفة (وذلك) واقع (في ثلاثة مواضع) في كل منها خلاف يذكر أحدها (الواقعة في باب نعم

نام کتاب : إعراب الألفيّة نویسنده : الأزهري، الشيخ خالد    جلد : 1  صفحه : 162
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست