ولادة أمّ كلثوم
لزيد ورقية كل من العلامة الزرقاني في شرح المواهب وشهاب الدين دولت آبادي في
هداية السعداء ( انظر افحام الاعداء والخصوم ص ١٧٢. )
[١] ان من الثابت في
كتب التراجم والسير والمقاتل ان أمّ كلثوم كانت لا تزال حية في سنه ٦١ ه وقد حضرت
فاجعة الطف وواست اختها زينب في لمصائب التي وردت على آل البيت (ع) في كربلاء. وخطبتها
في اهل الكوفة ورثائها لاخيها الحسين (ع) معروف. ، فما ادري كيف صلى على جثمانها
سعيد بن العاص ـ والي المدينة من قبل معاوية ـ وخلفه الحسن والحسين وابو هريرة!!
أم كيف صلى عليها وعلى ابنها ـ المزعوم ـ ، عبد الله بن عمر؟ وكيف كان فالعهدة على
الراوي.