١٩٢٩ م إلى
إنكلترا وباريس وعاد سنة ١٩٣٢ م ، ومنذ عام ١٩٥٢ م بدأ يتنقّل من بلد إلى آخر سفيرا
لبلاده واستمرّ على ذلك حتى عام ١٩٧٠ م فأقام في بيروت ، وطبع ديوانه سنة ١٩٤٨ م ،
وديوان شامل سنة ١٩٧١ م ، وطبع له مسرحيات ومنتخبات شعرية.
وملحمته هذه نظمها
عام ١٩٤٨ م في نحو من ألفي بيت ، انتخب منها الاستاذ محمّد سعيد الطريحي أبياتا
ونشرها في مجلّة الموسم الدمشقية ، العدد ١٣ / ٢٦٨ ، ونشر عنه ، وعنها في كتابه :
أجراس كربلاء ، وحدّثني أنّ له ترجمة في كتاب : من هو في سورية؟ وذكر فيه له هذه
الملحمة في جملة ما ذكر له هناك.
أقول : وترجم له عبد القادر عيّاش في معجم المؤلّفين السوريّين
: ١١٠ ترجمة حسنة ومنه اقتبسناها.
٧١٢ ـ ملتقى الاصفياء في مناقب
الإمام عليّ والسبطين والزهراء :
للشيخ عبد الفتّاح
بن حسين بن إسماعيل راوه المكّي ، المعاصر ، ولد بمكة المكرمة سنة ١٣٣٤.
أجيز في التدريس
بالحرم المكي ٢٩ / ٩ سنة ١٣٥٩ ، عيّن مدرّسا من الدرجة الأولى بالمدرسة السعودية
بجدّة ، وفي عام ١٣٩٥ عين مدرّسا بمعهد المسجد الحرام.
له ترجمة في : نشر
الرياحين في تاريخ البلد الأمين لمعاصره عاتق ابن غيث البلادي ١ / ٣٦٩ ، ومنه
لخّصنا هذه المعلومات.