المؤمنين عليهالسلام رقم ٢٨١ و ٢٨٣ ، والحافظ
البغوي في شرح السنّة بإسناده عن أبي سعيد ، ورواه الديلمي في الفردوس رقم ١٩٤ ، وفي
طبعة ١٩٧ ، وخرّجه المحقّق على جمع الجوامع ، وأمالي الشجري ١ / ٤٣ و ٤٩ و ١٥٤ ، وإتحاف
السادة ١٠ / ٥٠٦.
وأخرجه الحافظ ابن
عساكر في معجم شيوخه ، في الورقة ١١ ، وبسند آخر في الورقة ٢٠٥ ، ورواه أبو البقاء
العكبري في إعراب الحديث النبوي ص ٩٧ ، والخازن في تفسيره ، في قوله تعالى : (
سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلانِ ).
وأخرجه الحافظ أبو
موسى المديني في كتاب الصحابة ، وأبو الفتوح العجلي في الموجز ، وعنهما الحافظ
السخاوي في استجلاب ارتقاء الغرف ، والسمهودي في جواهر العقدين ، ورواه الخطيب
التبريزي في مشكاة المصابيح ٣ / ٢٥٨ ، وعبد اللطيف البغدادي في المجرّد للغة
الحديث ١ / ٢٥٣.
وأخرجه ابن الأثير
في أسد الغابة ، في ترجمة الحسن عليهالسلام ٢ / ١٢ ، والرافعي في التدوين ٣ / ٤٦٥ ، في ترجمة عمرو بن
رافع.
وأخرجه الحافظ
المزي في تحفة الأشراف ٢ / ٢٧٨ في مسند أبي سعيد الخدري ، والصغاني في التكملة ٥ /
٢٨٦.
وأخرجه الذهبي في
سير أعلام النبلاء ٩ / ٣٦٥ بإسناده عن أبي سعيد الخدري.
وأخرجه الحافظ ابن
حجر العسقلاني في تسديد القوس ، عن مسلم وأحمد وأبي داود ، والترمذي في هامش
الفردوس ١ / ٩٨.
إلى هنا نوقف
السير ونكتفي بالذي يسّر الله لنا من ذلك ، ولو أردنا