ترجم له الذهبي في
تذكرة الحفّاظ : ١١١ ، وقال : صحب أبا عبد الله الحاكم وتخرّج به ... رأيت له مسند
بهز بن حكيم وطرق حديث الطير.
وله ترجمة في
تاريخ نيشابور ( منتخب السياق ) رقم ٨٣ ، ومعجم المؤلّفين ٨ / ٢٩٦.
٢٤٦ ـ حديث الطير :
لشمس الدين الذهبي
، أبي عبد الله محمّد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الدمشقي الشافعي ( ٦٧٣ ـ ٧٤٨ ).
ترجم له صديقنا
الدكتور بشّار عوّاد معروف البغدادي ترجمة حافلة في ١٤٠ صفحة ، طبعت في مقدمة كتاب
سير أعلام النبلاء.
ذكره هو في تذكرة
الحفّاظ ، في ترجمة الحاكم النيسابوري : ١٠٤٣ ، قال : وأمّا حديث الطير فله طرق
كثيرة جدّا قد أفردتها بمصنّف ومجموعها هو يوجب أن يكون الحديث له أصل! وقال في
سير أعلام النبلاء ١٧ / ١٦٩ : وقد جمعت طرق حديث الطير في جزء وطرق حديث : « من
كنت مولاه » وهو أصحّ ، وأصحّ منهما ما أخرجه مسلم عن علي قال : « إنّه لعهد
النبيّ الاميّ إليّ أنّه لا يحبّك إلاّ مؤمن ولا يبغضك إلاّ منافق ».
٢٤٧ ـ حديث من كنت مولاه فعلي
مولاه :
لشمس الدين الذهبي
، أبي عبد الله محمّد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الشافعي الدمشقي ( ٦٧٣ ـ ٧٤٨ ).