و قد ترجمه الأمير محمّد أشرف سنة 1070 في زمن السلطان شاه عبّاس الثاني بأمر أحمد بيك يوزباشي.
130- موائد الأنعام.
131- مجموع يجري مجرى الموسوعات رآه صاحب الرياض بخطه.
132- مجالس المؤمنين و هو كتاب مشهور طبع مرّات.
133- نور العين.
134- نهاية الإقدام.
135- الشرح على مقامات الحريري على نمط عجيب لم يسبق.
136- الشرح على مقامات بديع الزمان.
137- الشرح على الصحيفة الكاملة لم يتمّه.
138- الحاشية على شرح اللمعة لم تتمّ.
139- التعليقة على روضة الكافي 140- اللطائف- رسالة في بيان وجوب اللّطف. إلى غير ذلك ممّا نسب إليه في معاجم التراجم و في المشجرات المرعشيّة هذا، مضافا إلى تقاييده و إفاداته الغير المدوّنة الموشحة بها هوامش الكتب في فنون العلم.
شعره و نظمه بالعربية و الفارسية
كان رحمه اللّه ذا قريحة و قادة و طبع سيّال في فنون النظم و ضروبه و له ديوان شعر كبير يتخلص بلفظة (نوري).
فمن شعره على ما في الإحقاق في الطعن على ابن روزبهان.
لعلّك أنت لم ترزق أديبا لكي يعركك عركا للأديم أ أنت الحشو تعزي الحشو جهلا إلى عالي كلام من عليم؟ براعته كوحى من كلام يراعته عصا بيد الكليم أما أنت الذي أكثرت لحنا و قد تنعق نعيقا كالبهيم؟