للّه در الصاحب ابن العباد يمدح أهل البيت عليهم السلام
بمحمد و وصيه و ابنيهما و بعابد و بباقرين و كاظم ثم الرضا و محمد ثم ابنه و العسكري المتّقي و القائم أرجو النجاة من المواقف كلّها حتى أصير إلى نعيم دائم و له:
قد قلت قولا صادقا بيّنا و ليست النفس به آثمه لكل شيء فاضل جوهر و جوهر الناس بنو فاطمه و له:
العدل و التوحيد مذهبي الذي يزهى به الايمان و الإسلام و ولايتي لمحمد و لآله ديني و حصن الدين ليس يرام فهناك حبل اللّه مضفور القوى و عليه من سرّ القضاء ختام حيث المبلغ جبرئيل و صحفه الت نزيل فيه و علمه الأحكام و العلم غض عندهم بطراوة ال وحي الوحيّ كأنه الهام و له:
شفيعي إلى اللّه قوم بهم يميز الخبيث من الطيّب بحبّهم صرت مستوجبا لما ليس غيري بمستوجب