______________________________

(285) من الكبائر الاشتغال بالملاهي، مع الكلام في الغناء، وأنه هل يدخل في الملاهي؟ وما الدليل على كونه كبيرة لو لم يكن من الملاهي وكذا الكلام في استماع الملاهي 285

(287) تعريف الغناء، مع الكلام في توقفه على الترجيع، والإطراب، واللهو 287

(293) الكلام في الرقص 293

(295) من الكبائر الإصرار على الصغائر، مع الكلام في تحديده 295

(299) من الكبائر الغيبة 299

(302) تعريف الغيبة المحرمة، وأنه لا بد فيها من إيمان المقول فيه 302

(302) الكلام في غيبة الصبي المميز أو غيره 302

(303) اختصاص الغيبة بالعيب في الجملة، مع تحديد العيب 303

(304) لابد في صدق الغيبة من غيبة المقول فيه 304

(305) الكلام في تقوم الغيبة بقصد الانتقاص وعدمه 305

(307) الكلام في أخذ كراهة المقول فيه في مفهوم الغيبة 307

(308) الكلام في أخذ ستر العيب في مفهوم الغيبة 308

(311) الانتقاص بالأمر الظاهر 311

(313) تحديد الإعابة والانتقاص 313

(314) الفرق بين الغيبة والبهتان 314

(315) عدم الفرق بين العيوب الدينية والدنيوية 315

(318) لا فرق في ذكر العيب بين أن يكون بالقول وأن يكون بالفعل الحاكي عنه كالإشارة ونحوها، على كلام في ذلك 318

(318) لابد في الغيبة المحرمة من وجود سامع يقصد إفهامه 318

(319) لابد في الغيبة المحرمة من تعيين المقول فيه 319

(320) تجب التوبة من الغيبة، مع الكلام في وجه وجوبها 320

(322) الكلام في وجوب الاستحلال من الشخص المقول فيه 322

(326) مقتضى الأصل عند الشك في توقف غفران الذنب على أمر غير التوبة كالاستحلال، مع الكلام في ملاك الحجية وأنها تختص بالآثار العملية، دون مثل المغفرة في الأمور الواقعية 326

(329) الكلام في وجوب الاستغفار للشخص المقول فيه 329

(329) (الكلام في استثناء موارد من حرمة الغيبة) الأول: غيبة المتجاهر بالفسق 329

(334) غيبة المتجاهر فيما تستر به 334

(335) تحديد التجاهر 335

(335) التجاهر بغير الفسق من العيوب العرفية 335

(336) لابد من اعتقاد المتجاهر بأن ما تجاهر به يوجب فسقه 336

(337) غيبة المتجاهر بين قوم لا يتجاهر بينهم 337

(337) وغيرها التجاهر بالصغائر 337

(338) الثاني: تظلم المظلوم وإن لم يكن برجاء زوال الظلم 338

(343) غيبة المظلوم للظالم في غير ما ظلمه به 343

(343) الغيبة في ترك الأولى 343

(347) الكلام في اعتبار كون الغيبة بقصد الانتصار 347

(347) الثالث: نصح المؤمن 347

(347) تنقيح مقتضى الأصل في مستثنيات حرمة الغيبة 347

(349) الكلام في وجوب نصيحة المؤمن 349

(353) الكلام في وجوب نصيحة المستشير 353

(356) الكلام في جواز النصيحة مع بيان عيب المؤمن إذا لزم من تركها مفسدة 356

(356) الرابع: الغيبة لردع المغتاب عن المنكر 356

(357) الخامس: الغيبة لحسم مادة فساد المغتاب في الدين 357

(358) السادس: الغيبة في مقام جرح الشهود 358

(361) السابع: الغيبة لدفع الضرر عن المقول فيه، مع الكلام فيما لو لزم حصول نفع له بسببها 361

(362) الغيبة لدفع الضرر عن المتكلم 362

(364) الثامن: القدح في المقالات الباطلة وان يستلزم نقص قائلها 364

(366) (مستثنيات اخر لجواز الغيبة) الأول: الغيبة في مقام الاستفتاء 366

(369) الثاني: رد من ادعى نسبا باطلا 369

(370) الثالث: ذكر العيب في مقام الشهادة لإقامة الحدود ونحوها 370

(370) الكلام في جواز سماع الغيبة واستماعها والجلوس في مجلسها 370

(375) سماع الغيبة السائغة في القائل 375

(378) الكلام في وجوب رد الغيبة على السامع 378

(379) الفرق بين رد الغيبة والنهي عنها 379

(380) وجوب الرد على المغتاب ليس لكونه من حقوقه اللازمة، بل حكم تعبدي 380

(381) من الكبائر البهتان، مع الكلام في البهتان على غير المؤمن 381

(383) من الكبائر سب المؤمن 383

(384) من الكبائر إهانة المؤمن وإذلاله 384

(384) من الكبائر النميمة بين المؤمنين 384

(386) من الكبائر القيادة 386

(387) من الكبائر الغش للمسلمين، واستحقار الذنب، والإشارة إلى رجوع الإصرار إليه 387

(388) من الكبائر الرياء 388

(389) لا يقدح في العدالة وقوع المعصية نادرا 389

(389) لا تكفي الملكة الفعلية التي يكثر معها وقوع الذنب للمزاحمة بالغضب أو الشهوة وإن حصل الندم بعده 389

(389) توقف العدالة على التوبة من الصغيرة والكبيرة لو وقعا من المكلف، على تفصيل وكلام 389

(394) الاحتياط الوجوبي والاستحبابي 394

(395) قاعدة التسامح في أدلة السنن 395

(399) الاحكام القائمة بشخصين لو اختلف اجتهادهما أو تقليدهما فيها، كما لو أوقعا معاملة تصح عند أحدهما وتبطل عند الآخر 399

(401) إذا ابتلي المكلف بمسألة لا يعلم حكمها 401