(ويختص المغرب بالأخيرتين): الخطوة والسكتة [4].
أما السكتة فمروية فيه [5]، وأما الخطوة فكما تقدم.
وروي فيه الجلسة [6]، وأنه إذا فعلها كان كالمتشحط بدمه في سبيل الله فكان ذكرها أولى.
[1] إشارة إلى قول الإمام الصادق عليه السلام:
" بين كل أذانين قعدة إلا المغرب، فإن بينهما نفسا ".
راجع (المصدر نفسه) ص 632. الباب 11. الحديث 7 - [2] راجع (المصدر نفسه) ص 631. الحديث 4.
[3] أي فلو ذكر المصنف التسبيحة التي ورد بها النص لكان حسنا.
[4] أي لا يستحب في المغرب سواهما.
[5] في قول الإمام (الصادق) عليه السلام: " إلا المغرب فإن بينهما نفسا ".
راجع (المصدر نفسه). ص 632. الباب 11. الحديث 7 وأما الخطوة فمستندها المشهور كما تقدم [6] راجع (المصدر نفسه). ص 632. الحديث.
والمتشحط هو المتلطخ.
" بين كل أذانين قعدة إلا المغرب، فإن بينهما نفسا ".
راجع (المصدر نفسه) ص 632. الباب 11. الحديث 7 - [2] راجع (المصدر نفسه) ص 631. الحديث 4.
[3] أي فلو ذكر المصنف التسبيحة التي ورد بها النص لكان حسنا.
[4] أي لا يستحب في المغرب سواهما.
[5] في قول الإمام (الصادق) عليه السلام: " إلا المغرب فإن بينهما نفسا ".
راجع (المصدر نفسه). ص 632. الباب 11. الحديث 7 وأما الخطوة فمستندها المشهور كما تقدم [6] راجع (المصدر نفسه). ص 632. الحديث.
والمتشحط هو المتلطخ.