وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصّلوة فلتقم طآئِفة مّنهم مّعك
وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائِكم ولتأت طآئِفة أخرى لم يصلّوا
فليصلّوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم ودّ الّذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم
وأمتعتكم فيميلون عليكم مّيلة وحدة ولا جناح عليكم إن كان بكم أذىً مّن مّطر أو
كنتم مّرضى أن تضعوا أسلحتكم وخذوا حذركم ....
نساء (4) 102
آمادگى نظامى سليمان (ع)
10 آمادگى نظامى سليمان (ع) با تربيت اسبهاى نفيس و تيزرو:
و وهبنا لداو د سليمن ...* إذ عرض عليه بالعشىّ الصَّفنت الجياد* فقال إنّى أحببت حبّ الخير ....[1]
ص (38) 30 و 31 و 32
آمادگى نظامى براى غزوه خندق---) همين مدخل، حفظ آمادگى نظامى
اهميّت آمادگى نظامى
11 آمادگى نظامى براى جهاد، نشانه ايمان:
لايستذنك الّذين يؤمنون باللّه واليوم الأخر أن يجهدوا بأمولهم
وأنفسهم واللّه عليم بالمتّقين*
إنّما يستذنك الّذين لايؤمنون باللّه واليوم الأخر وارتابت قلوبهم فهم فى ريبهم
يتردّدون.
توبه (9) 44 و 45
12 انفاق امكانات براى تقويت بنيه نظامى جامعه اسلامى، از مصاديق
انفاق فى سبيلاللَّه:
وأعدّوا لهم مّا استطعتم مّن قوّة ومن رّباط الخيل ترهبون به
عدوّ اللّه وعدوّكم وءاخرين من دونهم لاتعلمونهم اللّه يعلمهم وما تنفقوا من شىء
فى سبيل اللّه يوفّ إليكم وأنتم لاتظلمون.
انفال (8) 60
13 اهتمام ويژه پيامبر (ص) به آمادهسازى سپاه اسلام:
و إذ غدوت من أهلك تبوّىء المؤمنين مقعد للقتال ....[2]
آلعمران (3) 121
14 آمادگى نظامى مسلمانان پس از جنگ، مورد ستايش خداوند:
الّذين استجابوا للّه والرّسول من بعد مآ أصابهم القرحللّذين
أحسنوا منهم واتّقوا أجر عظيم*
فانقلبوا بنعمة مّن اللّه وفضل لّم يمسسهم سوء واتّبعوا رضون اللّه واللّه ذو فضل
عظيم.
آلعمران (3) 172 و 174
[1] «صافنات» جمع «صافنه» به اسبهايى گفته مىشود كه بر روى سه
دست و پا ايستاده، دست راست خود را كمى بلند مىكنند و تنها نوك جلوى سم را بر
زمين مىگذارند. (اين حالت مخصوص اسبهاى نجيب و اصيل است) «جياد» هم جمع «جيد»
(در مقابل ردى) و به معناى نفيس و هم جمع «جواد» است كه وقتى در وصف اسب به كار
مىرود، به معناى اسبهاى تندرو خواهد بود. در آيه فوق هريك از دو معنا مىتواند
مقصود باشد. تربيت چنين اسبهايى ودوست داشتن و سان ديدن از آنها، به منظور آمادگى
نظامى و جهاد در راه خدا بوده است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] خروج پيامبر (ص) در صبحگاهان براى تعيين پايگاههاى نظامى در
برابر دشمن، بيانگر آمادگى نظامى است.