و رفع أبويه على العرش و خرّوا له سجدا و قال يأبت هذا تأويل
رءيى من قبل قد جعلها ربّى حقّا و قد أحسن بى اذ أخرجنى من السجن ....
يوسف (12) 100
239 آزادى بنىاسرائيل از ستم آلفرعون، نعمتى بزرگ از سوى خدا:
و اذ نجّينكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبّحون أبناءكم
و يستحيون نساءكم و فى ذلكم بلاء من ربّكم عظيم.[1]
بقره (2) 49
و اذ أنجينكم من ءال فرعون يسومونكم سوء العذاب يقتّلون أبناءكم
و يستحيون نساءكم و فى ذلكم بلاء من ربّكم عظيم.
اعراف (7) 141
و اذ قال موسى لقومه اذكروا نعمة اللَّه عليكم اذ أنجيكم من ءال
فرعون يسومونكم سوء العذاب و يذبّحون أبناءكم و يستحيون نساءكم و فى ذلكم بلاء من
ربّكم عظيم.
ابراهيم (14) 6
نوح (ع) و آزادى
240 نوح (ع) و ديگر انبيا، منزّه از اجبار مردم به پذيرش دين:
ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه ...* ... أنلزمكموها و أنتم لها كرهون.
هود (11) 25 و 28
هارون (ع) و آزادى
241 هارون (ع)، خواستار آزادى بنىاسرائيل از سوى فرعونيان:
قال كلّا فاذهبا بايتنا ...* فاتيا فرعون فقولا ...* ان ارسل معنا بنىاسرءيل ...* و تلك نعمة تمنّها علىّ أن عبّدتّ بنىاسرءيل.
شعراء (26) 15- 17 و 22
هود (ع) و آزادى
242 رسالت هود (ع)، خالى از هر گونه اكراه و تحميل در دعوت مردم به
دين:
قالوا يا هود ما جئتنا ببينةٍ* فان تولّوا فقد أبلغتكم ما أرسلت به اليكم ....
هود (11) 53 و 57
آزار---) اذيّت
آزر
آزر عمو يا جدّ مادرى ابراهيم (ع) است. از انضمام آيه 114 سوره توبه
كه اظهار برائت ابراهيم (ع) را از آزر بيان مىدارد (فلما تبيّن له انه عدو للّه
تبرّأ منه) و آيه 39 و 41 سوره ابراهيم كه آن حضرت براى پدرش در اواخر عمر شريفش
استغفار مىكند (الحمد للّه الّذى وهب لى على الكبر اسمعيل و اسحق ... ربنا اغفر
لى و لوالدى) معلوم مىشود كه آزر پدر اصلى ابراهيم (ع) نبوده است؛ زيرا پس از
اظهار برائت از آزر معنا ندارد كه دوباره براى او استغفار كند؛ بلكه منظور از
ابيه، عمو يا جدّ مادرى بوده است؛ چنانكه در آيه 133 بقره از اسماعيل به پدر
يعقوب ياد شده با اينكه اسماعيل عموى يعقوب (ع) است.
[1] «بلاء» به معناى نعمت و محنت و آزمون آمده، و مشارٌاليه
«ذلكم» مصدر فعل «انجينا» است. برداشت فوق بر اساس معناى اول «بلا» است. (مفردات
راغب)