يا أيّها الّذين ءامنوا لايسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا
منهم و لا نساء من نساء عسى أن يكنّ خيرا منهنّ و لا تلمزوا أنفسكم و لا تنابزوا
بالألقب بئس الإسم الفسوق بعد الإيمن و من لم يتب فأولئك هم الظلمون.
حجرات (49) 11
يا أيّها الّذين ءامنوا اجتنبوا كثيرا من الظنّ إنّ بعض الظنّ
إثم و لا تجسّسوا و لا يغتب بعضكم بعضا أيحبّ أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا
فكرهتموه ....[2]
حجرات (49) 12
68 عنايت ويژه خدا به حفظ آبرو و شخصيّت پيامبر (ص):
يا أيّها النبىّ قل لأزوجك إن كنتن تردن الحيوة الدّنيا و زينتها
فتعالين أمتّعكنّ و أسرّحكنّ سراحا جميلا* و إن كنتنّ تردن اللَّه و رسوله و الدار الأخرة فإنّ اللَّه
أعدّ للمحسنت منكنّ أجرا عظيما*
ينساء النبىّ من يأت منكنّ بفحشة مبيّنة يضعف لها العذاب ضعفين ....[3]
احزاب (33) 28- 30
... فلمّا قضى زيد منها وطرا زوّجنكها لكى لا يكون على المؤمنين
حرج فى أزوج أدعيائهم إذا قضوا منهنّ وطرا ...* ما كان على النبىّ من حرج فيما فرض اللَّه له ....[4]
احزاب (33) 37 و 38
69 عنايت ويژه خدا به حفظ آبروى يوسف (ع):
و لقد همّت به و همّ بها لولا أن رءا برهن ربّه كذلك لنصرف عنه
السوء و الفحشاء ....
يوسف (12) 24
قال ربّ السجن أحبّ إلىّ ممّا يدعوننى إليه و إلّاتصرف عنّى
كيدهنّ أصب إليهنّ ...*
فاستجاب له ربّه فصرف عنه كيدهنّ ....
يوسف (12) 33 و 34
70 لزوم حفظ آبروى فقيران:
إن تبدوا الصدقت فنعمّا هى و إن تخفوها و تؤتوها الفقراء فهو خير
لكم ....
بقره (2) 271
71 لزوم حفظ آبروى متّهم به جرم:
و الَّتى يأتين الفحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهنّ أربعة منكم
فإن شهدوا فأمسكوهنّ فى البيوت حتّى يتوفّيهنّ الموت أويجعل اللَّه لهنّ سبيلا.
نساء (4) 15
و الّذين يرمون المحصنت ثمّ لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم
ثمنين جلدة و لاتقبلوا لهم شهدة أبدا ....[5]
نور (24) 4
[1] «بغير ما اكتسبوا» قرينه است بر اينكه مقصود از اذيّت در اين
آيه، تهمت و افترا است. شايان ذكر است كه «فقد احتملوا بهتانا» نيز اين معنا را
تأييد مىكند. گناه تلقّى شدن اين عمل از جانب خدا مىتواند براى پاسدارى از حرمت
و آبروى مؤمنان باشد.
[2] دستور مؤكّد به پرهيز از سوء ظن، تجسّس و غيبت مىتواند براى
حفظ آبروى مؤمن باشد.
[3] سفارش به همسران پيامبر براى انتخاب يكى از دو امر دنيا يا
خدا و پيامبر (ع)، و نيز تهديد آنان به عذاب مضاعف در صورت ارتكاب خلاف،
نشاندهنده موقعيّت پيامبر (ع) و توجّه به حفظ حيثيّت او است.
[4] اينكه پيامبر (ص) به شكستن سنّتى جاهلى اقدام كرد و چنين
عملى، آبروى او را در معرض آسيب قرار داد و خدا از حضرت با قاطعيّت دفاع كرده، بر
كارش صحّه گذارد (ما كان على النّبى من حرج ...) به نكته ياد شده اشعار دارد.
[5] دستور به اقامه چهار شاهد نشانگر اهتمام اسلام به حفظ آبروى
متهمان است.